Rate this book

Apprendre A Vivre (2006)

by Luc Ferry(Favorite Author)

3.92 of 5 Votes: 2

ISBN

2290009717 (ISBN13: 9782290009710)

languge

English

genre

History & Biography

publisher

J'Ai Lu

review 1: After studying philosophy kn my own several years ago, I came to the conclusion that most of it was like one long argument through the ages about how to think and view the world. Admittedly, I became numb to the topic and a bit of a sceptic about reading anymore. This book gave a great historical perspective and softened my sceptisism towards the topic. It was a bit pedantic in parts but in general flowed well. Definitely worth the read.
review 2: إدراك الإنسان لمحدوديته وبالتالي بحثه عن الخلاص .. محور كل العقائد التي تبناها وأساسها من خلال هذه الزاوية ومروراً بثلاث مراحل (النظرية , علم الأخلاق , ثم الحكمة ) يعرفنا المفكر... more والفيلسوف لوك فيري على خط مسيرة عقيدة الخلاص وتحولاتها بدءاً *بالرواقية واعتبارهم أن الكون إلهي وبالتالي فرض قوانينه على الإنسان الذي يعد جزءاً صغيراً منه وعليه أن يخضع للنظام الأكبر , نظام الطبيعة والتناسق الذي يحكم العالم *ثم المسيحية التي استطاعت أن تهزم الفلسفة االيونانية لعدة قرون بعقيدة خلاص كانت أجدر من سابقتها. ويبين هنا كيف شكلت المسيحية ثورة لا سابق لها قلبت المفاهيم ومازالت الديموقراطية وحقوق الإنسان تُستمدان من أسس تلك الثورة بشكل غير مباشر وإن كانوا معاديين للمسيحية , وبما يتعلق بالفلسفة يبين أيضاً علاقة المسيحية بالفلسفة وتأثيرها عليها *ثم الفلسفة الحديثة وكيف أمكنها الظهور والحلول محل المسيحية التي امتدت 15 قرناً , وكيف نقضت الفلسفة الرواقية وتحول الإنسان من خلالها في مقام الكون بالنسبة للفلسفة اليونانية , وفي مقام الألوهية بالنسبة للفلسفة المسيحية. واعتُبر قاعدة تبنى عليها النظرية والاخلاق وحتى عقيدة الخلاص *ثم (الفصل الذي لم أتمكن من تقبله) مرحلة مابعد الحداثة من خلال نيتشه ونقضه لكل أسس الديموقراطية والمثل والغايات والأخلاق الحديثة من خلال تفكيكها لكونها بقايا معبودات متجذرة مما افترض من الفلسفة الحديثة نقده والمضي من بعده *ويأتي بعدها عصر التقنية حيث باتت الحركة ضرورة بقاء , لا شيء يدل أننا نتقدم نحو الأفضل ولكن من لا يتقدم سيموت *وأخيراُ ينتقد الفلسفة النيتشوية من وجهة نظره ولماذا لا نتقبلها كفلسفة الحياة الأنسب سواء من داخل النظرية أو مما يترتب عليها , ويعرض الفلسفة البديلة التي يراها .أسلوب السرد في الكتاب من وجهة نظر الكاتب وآرائه, مبسطاُ طرحه للفكرة لا الفكرة ذاتها ومستعيناُ بفلاسفة مثل روسو وكانط وديكارت ونيتشه وابيكتات واوغسطينوس .. ومحفزاً للعودة إلى النص الأصلي less

Download links for: Apprendre a Vivre

Advertising