Rate this book

50 Great Myths Of Popular Psychology: Shattering Widespread Misconceptions About Human Behavior (2012)

by Scott O. Lilienfeld(Favorite Author)
3.71 of 5 Votes: 1
ISBN
1405131128 (ISBN13: 9781405131124)
languge
English
genre
publisher
Wiley-Blackwell
review 1: جدوي قراءه كتاب تكون بكميه اضافته الي ذهن المرء .. و قد كان كتاب مجدي ..ربما اصابني بعض الاستياء في البدايه لفكره الكاتب بالهدم للخرافات فقط علي الرغم من عنوان الكتاب الواضح بحديثه عن الخرافات فقط و لكني وجدته مفيد بطريقه سلبيه ربما بالحديث عن 50 خرافه ( ربما بعضها لا يهم بالنسبه لمجتمعنا ) من ناحيه كونها غير صحيحه فقط حتي كان اثراء لمعلومات كثيره و خرافات قد يتخذها البعض بديهيات علم النفس ..
review 2: ( أكثر القصص خطأ هي تلك القصص ا
... moreلتي نظن أننا نعرفها أحسن معرفة ولذلك لا نتحرى صدقها ) ستيفن جاي قولديستهل المؤلف - والذي هو عبارة عن جهد أربعة متخصصين في مجال علم النفس - كتابه بالحديث عن المصادر العشرة للخرافات والتي هي متصلة جدا بواقعنا المحلي ، والتي منها تكرير الحديث مرة بعد مرة حتى يصبح ظاهرة شائعة في المجتمعوالرغبة في الأجوبة السهلة والحلول المريحة ( مثل طرق إنقاص الوزن والتي كان أغلب متبعيها قد كسبوا أوزانا إضافية في غضون أعوام ) والإدراك الإنتقائي المغلف بميولنا وآمالنا ( مثل كون دخول حالات الأمراض النفسية مرتبط بحالات اكتمال القمر )و منطق إذا وقع حادثات متتاليان فالحدث الثاني يكون بسبب الأول ، و اصدار الحكم بعد التعرض لعينة منحازة ( الحكم أن أغلب المدخنين لا يقلعون عن التدخين بسبب تجربة طبيب مع مدخن عنيد مع أن أغلبهم يقلعون عن التدخين بدون اتباع الوسائل العلاجية التقليدية)والطرح المضلل في وسائل الإعلام والسينما والتهويل ( المصابين بمرض التوحد يمتلكون مهارات عقلية فائقة مع أن ١٠٪ منهم فقط يمتلكون هذه المهارات )و التعبير عن جوهر الحقائق بطريقة غير علمية ( مثل أن الإنسان يستخدم ١٠ ٪ من قدراته الذهنية في الدماغ ) والخلط بين المصطلحات ( مثلا صارت كلمة "فصام" تعني عقلا منقسما والمصاب بها عنده أكثر من شخصية مع أن المصابين بالفصام يعانون من مشاكل عصبية وليس مشكلة تعدد شخصيات )يتم استغلال ملاحظات مطاطة لجني ملايين الدولارات ، فبسبب خرافة كون موسيقى موزارت ترفع معدل الذكاء عند الأطفال تم بيع العديد من المنتجات الصوتية ، بل وتم فرض سماع أغاني كلاسيكية - من أجل "تأثير موزارت" - على الطلاب في بعض الولايات الأمريكية ، وانتشرت شرائط "بيبي أينشتتاين " رغم عدم وجود دلائل علمية على تأثيرها على ذكاء الأطفال.وبما أن الكتب والأفلام تركز على حكايا المراهقين فليس من المستغرب أن يشيع بين الناس أن مرحلة المراهقة هي مرحلة العواصف والتوترات مع أن معظم الدراسات تشير إلى أن ٢٠٪ من المراهقين فقط هم من يمرون باضطرابات ملحوظة ، علاوة أن هذه الفئة الأقلية تأتي من خلفيات أسر ممزقة أو أنهم يعانون من اضطرابات نفسية مثل الإكتئاب واضطرابات السلوك.وشاعت خرافة المراهقة المتأخرة في منتصف الأربعين ، وأن كبار السن يعانون من العزلة والإكتئاب والضعف الجنسي مع أن الإحصائيات تشير إلى أنهم أكثر سعادة من الشباب ويمارسون الجنس بطريقة منتظمة حتى لو جاوزوا الستين والسبعين ، أما مشاكل النسيان والإكتئاب فهي ناتجة عن أمراض عضوية يصاب بها بعضهم وليس كلهم ، بل ومعدلات الخوف من الموت تزيد عند الشباب أكثر من المسنين.علموني في كلية الطب أن مراحل الحزن خمسة : الإنكار ثم الغضب ثم المساومة ثم الإكتئاب ثم القبول ! لكن لا يمر جميع الناس بجميع تلك المراحل ، وقد يمر بها بعضهم بطريقة عكسية.الهالات المرسومة حول سحر التنويم المغناطيسي معظمها زائفة ، بل ثبت أن التنويم المغناطيسي يعزز الذكريات المزيفة.أشاعت نظريات فرويد أن الذكريات المنسية مدفونة في اللاوعي الضبابي ، ولكن ثبت أن ذكرياتنا ليست أبدا نسخة طبق الأصل من الأحداث الماضية ، فالشك يخالج الكثيرين غالبا بشأن أمور معينة ربما قد يكونون رأوها أو قالوها أو فعلوها أو تخيلوا أنهم فعلوها ، فنحن قد نعيد تشكيل الماضي ليتوافق مع توقعاتنا ، فأذهاننا غالبا تسترجع مزيجا مشوها من ذكرياتنا وما يتوافق مع معتقادتنا واحتياجاتنا ومشاعرنا وهواجسنا ، وقد يستعيد البعض ذكريات مكبوتة عن أحداث غير موثقة وغير معقولة مثل مشاركتهم في طقوس عبادة الشيطان أو اختطافهم على يد مخلوقات فضائية ، وتكمن المشكلة أن المعالجين لا يستطيعون التفريق بين الذكريات الصحيحة والضوضاء الصادرة عن الذكريات المزيفة.يرى "هوبسون" أن الأحلام عبارة عن عملية تنشيط كيميائي يحفز ارتفاع مراكز العاطفة في الدماغ ويحبط مراكز الذاكرة والإنتباه ، وهو بذلك يخالف فرويد الذي اعتبرها سباحة في عالم اللاوعي ، ولقد كان فرويد محقا في كون المواقف التي نتعرض لها تلعب دورا كبيرا في تشكل أحلامنا ، وأخطأ فرويد أيضا حين جعل مدة الحلم ثواني وهي في الحقيقة أكثر من نصف ساعة.خلافا لما يعتقده البعض ، فإن أغلب الانتحاريين على درجة جيدة من العلم والثراء فليس الفقر وتدني مستوى التعليم هما السببان الرئيسيان للإرهاب ، كذلك توضح الدراسات أن الغالبية العظمى من أتباع الطوائف الدينية لا يعانون من أمراض نفسية حادة.وخلافا لما كنت اعتقد صحته في تجربة "روزنهان" ، والذي عرض نفسه هو و ١١ ممثل على مستشفيات عقلية وبأعراض نفسية مختلفة ، فأدخلوا جميعهم وشخصوا بالإكتئاب الهوسي والفصام ، ثم رجعوا فورا لطبيعتهم داخل العنبر ، ومع ذلك بقوا ١٩ يوما دون أن يشعر أحد بأنهم طبيعيون ، ثم أعيد تشخيص حالاتهم بأنها "مستقرة" ، فاستقراء "سبيتزر" لبيانات المرضى استبعد استخدام مثل هذا اللفظ داخل مستشفيات الأمراض العقلية في تلك الفترة، ولقد طلب "سبيتزر" من روزنهان أن يرسل له البيانات ليتأكد من صحتها ، فوافق ولكنه لم يرسل البيانات ، ثم ادعت إحدى المؤلفات أنها أعادت التجربة وتوصلت لنتائج مشابهة لروزنهان ، وأيضا لم تقدم دليلا على ما ادعته.أعجبني الكتاب بسبب منهجيته العلمية ... ويكفيه شرفا أنه جهد جماعي تغطي المراجع العلمية فيه الربع أو تزيد... less
Reviews (see all)
Linn
كتاب يجب أن يقرأه الجميع ، ممتع ومفيد بأسلوب مبسط .
fatima
الكتاب دا فيه اخطاء كتير العلم اثبتها
irfanwahid
المهم نتعلم اسلوب النقد للخرافات
Write review
Review will shown on site after approval.
(Review will shown on site after approval)