Rate this book

Honing Proeven (2008)

by Salwa Al Neimi(Favorite Author)
2.66 of 5 Votes: 3
ISBN
902908202X (ISBN13: 9789029082020)
languge
English
genre
publisher
De Boekerij
review 1: لا نستطيع تصنيفها كرواية إنما هي أقرب إلى الخواطر بادئ ذي بدء هي موجهة للكبار فقط وأشدد على هذه النقطةالكاتبة جريئة جدا لا شك في ذلك،شعرت بالتقزز أحيانا (كثيرة) وضحكت أحيانا أخرى على بعض المواقف التي .سردتها،ولا شك انني عرفت أشياء كنت أجهلها عن التراث العربي القديم وكتب الباه لمشاهير المؤلفين العرب تحكي الكاتبة عن أحد عناصر الثالوث المحرم وهو الجنس ،الموضوع الذي ما إن يثار حتى يخلق ضجةو جدلا كبيرين بيد أن المؤلفين و الادباء الع... moreرب القدامى أثروا الثقافة العربية بالعديد من كتب الباه ولم تكن تمنع أو تخلق أي لغطالجدير بالذكر أن "برهان العسل" كان في الأساس دراسةعن الجنس في العالم العربي وفي التراث وكان من المقرر عرضه في مؤتمر بواشنطن ،فحين تم إلغاء المؤتمر قررت الكاتبة ألا تدع جهود دراستها تضيع هباء منثورا فما كان منها إلا أن نشرتها في الكتاب الذي نحن بصدده.تدعّم الكاتبة كلامها بذكر أسماء لكتب من التراث القديم تناولت نفس المواضيع بشكل أوضح وأكثر جرأة في زمن مضى،كما أوردت بعض الأحاديث النبوية و أسماء الاعلام الذين تطرقوا لمثل هذه المواضيع أمثال السيوطي و الامام النفزاوي الجاحظ الطوسي وغيرهمفي النهاية لا أستطيع أن أوافق على كل ما جاء في الكتاب ولا أستطيع أيضا أن أنكر أنه فريد من نوعهجريء جدا،مقزز أحيانا كثيرة،مرح في بعض المواقف،مفيد كونه في الأصل عبارة عن دراسة،لكن أكثر ما شدني هو القصص النسائية الخاصة و الحقيقية التي سردتها الكاتبة أو عاشتها إحدى صديقاتها.لكنني وبكل صراحة لم أندم على قراءته أبدا.
review 2: من قلم : محمود القاعودبرهان العسل .. عندما تتحول المومس إلى أديبةهل يُمكن أن تتحول بغى فاجرة قحبة مومس إلى روائية مبدعة وأديبة لم يرد لها مثيل !؟ هل يمكن لعاهرة تفتح رجليها فى هوليود أو بانكوك أن تنال جائزة " نوبل " فى الآداب !؟ هل يجوز لنا أن نعتبر مذكرات بغى تحكى فيها ما كان يُفعل بها ، عمل أدبى رائع ، ندق له الطبول ، ونتحدث عنه بالساعات الطوال !؟وهل تستحق زانية تتفاخر بزناها أن يخاطبها الناس على أنها قديسة !؟ أسئلة طرحتها على نفسى عندما فرغت من قراءة – ما يُطلقون عليها تجاوزاً واستخفافاً بالعقول – رواية " برهان العسل " للزانية " سلوى النعيمى " (*) والصادرة فى العام 2007م عن دار النشر اللبنانية " رياض الريس للكتب والنشر " - هذه الدار لا تنشر إلا كتب الجنس وسب الإسلام – وتقع فى 150 صفحة من القطع المتوسط ..ولا يُمكننا أن نطلق على ما كتبته الزانية أنه " رواية " ؛ فالصحيح أنها مذكرات زانية .. وهذه المذكرات تنحصر فيما كان يحدث للزانية عندما تفتح رجليها لكل عابر .. فبخلاف أن مذكرات الزانية تفضح حقيقتها ، إلا أنها أبت أن تقحم الإسلام فى مذكراتها كما هى حال كل قحبة مومس زانية ، تحاول النيل من الإسلام .. لأن الإسلام يُحرّم الزنا ..تقول الزانية فى مذكراتها : " المفكر هو عشيقي؟ لم يخطر لي هذا أبدا. هل يمكن أن أكون عشيقة؟ لرجل لا أريد منه إلا أن يحضنني في مكان مغلق؟ ثم أذهب بعد في التأويل لأن المفكر قال لي كعادته: عندي فكرة. فيقترب من السرير، وأنبطح أنا على بطني رافعة ظهري، معتمدة على ذراعي. هو خلفي ولا أراه. تمر كفاه بإصرار، ترسمان حدودي من الكتفين إلى الفخذين لتستقرا على مؤخرتي، يشدني إليه، ألتصق به أكثر، كي أمتلئ به أكثر، أدفن وجهي في الوسادة لأخنق همهمات لذتي المتوحدة مع حركاتنا وكلماتنا. كنت أعرف أن الجماع ألذُّه أفحشه، ومع ذلك كنت أحاول أن أكتم حتى أنيني. يشدني إليه. وتلك الوضعية هي أكثر ما أحب، وأكثر ما يحب ". ( ص 14 )وتقول :" كنت أصل إليه مبلّلة، وأول ما يفعله هو أن يمد إصبعه بين ساقيَّ، يتفقد العسل كما كان يسميه، يذوقه ويقبّلني ويوغل عميقا في فمى " ( ص 30 ) الزانية تقول أنها كانت تصل إلى الذى يزنى بها " مبلّلة " ! وغالب الظن أنها كانت تتبول لا إرادياً .. وتحكى أن الزانى بها كان يمد إصبعه بين ساقيها ليتفقد العسل .. تقصد السائل المهبلى .. وتواصل الزانية " سلوى النعيمى " تشرح تاريخ زناها :" كنت أذهب إليه في الصباح قبل العمل. أصعد الدرج ركضا، أدق الجرس رنة خفيفة، فيفتح الباب فورا، وكأنه كان ينتظرني وراءه، نصف نائم. أرمي ملابسي وأدخل السرير ملتهبة، ألتصق به، وأبدأ في تشممه. يرفع الغطاء، وتمر يده على تفاصيل جسمي ببطء شديد، يتذوق عسلي بجدية راضية، وأتفقد بشفتي كل موضع من جسده، عيناي مفتوحتان وجسدي أيضا. بين تسرعي المتلهف، وتمهله المتلذذ، نجد إيقاعنا. يمر الوقت ولا نفترق، لا نتوقف: تحته، فوقه، إلى جانبه، منبطحة على بطني، راكعة على ركبتي. بين كل وضعية وأخرى، كان يردد جملة يقولها دائما: عندي فكرة. كانت أفكاره لا تنتهي، وأنا أحب أفكاره وفلسفته " ( ص 30 ) وتقول : " كان يقول لي النساء نوعان: المرأة الخسة، والمرأة الجمرة، وأنا أسأله بخبث، وهو لا يرد، بل يجذبني إلى صدره وأرتمي عليه، ويقبل عيني وشفتي، وأنا أمص ريقه، ويحسس على بطني، وأفتح ساقي، ويدخلني عميقا ليحترق معي، أود أن أسأله: والرجال كم نوعا؟ وتنسيني متعتي ولذتي كل الأسئلة " ( ص 32 ) وتواصل حديثها عن أستها وحرها : " ما كنت أمشي معه في الشارع العام، وما كان يمشي إلى جانبي، من دون أن يضع يده على مؤخرتي، يتحسسها من فوق الثياب أو على اللحم مباشرة. أصرخ مبتعدة عنه: مجنون، نحن في الشارع العام. قد يرانا الناس! كنت جبانة، وحريتي الجنسية العملية لا تعبر عن نفسها إلا بعيدا عن عيون الآخرين. كان يقول: تلفتين نظر الناس عندما تبتعدين عني. إنهم لا يَرَوْن شيئا. لا أحد ينظر إلينا لو تابعتِ السير بهدوء. يرد عليَّ وعلى استهجاني، وهو يعيد يده إليَّ، إلى مؤخرتي، وأنا أشهق رغما عني، والتصق به، وأنسى العيون الغريبة. صار يبحث عن باب أول عمارة نمر قربها كي يجذبني إلى داخلها، ويقبل شفتي، ويمص لساني، ويتحسس صدري. بداية كنت مضطربة، وبمرور الوقت تعودت، وصرت أمشي إلى جانبه، وعيناي تبحثان معه عن أي مكان يمكنني فيه أن أقبّله وأمص لسانه وأتحسس جسده" ( 34 ) وتحكى الزانية بخبرة سنين الزنا الطويلة :" خلع كل شئ وبقى عارياً كما طلع من بطن أمه ، الفرق أنه طلع من هناك صغيراً ، وهو الآن رجل مكتمل الرجولة . تصورى .أمسك بعضوه وقال لى : انظرى ، صاحبتى مجنونة ، من غيرتها تضع علامة عليه بالقلم هنا وتعاينها عندما أعود ، كى تتأكد أنها ما زالت فى مكانها " ( ص 69 ) " عندنا يُسمونها شرموطة . بلعت الكلمة . اكتفيتُ : فلتانة . سايبة . نفس الشئ تقريبا " ( ص 76 ) وتعطى الزانية درساً فى فنون الجماع : " بعدها فهمت وتعلمت أنا أيضاً ألا أركض متسرعة وراء الرجفة الأخيرة ترمينى لاهثة مضرجة بالعسل والمنى ، أحتضن لذتى النابضة قلباً بين ساقى " ( ص 91 ) تتذكر الزانية كلام الزانى بها : " أتذكر كلماته عن جسدى . عن ثديىّ ، عن فرجى ، عن مؤخرتى ، عن جلدى ، عن رائحتى ، عن لونى . " ( ص 95 ) الزانية تتذكر نكتة جنسية : " كتب لى البعيد فى رسالة بالإنترنت ، بالإنكليزية ، نكتة بلهاء عنوانها : المرأة والسرير .يقول البعيد :فى الثامنة : تقودها إلى السرير لتحكى لها حكاية فى الثامنة عشرة : تحكى لها حكاية لتقودها إلى السرير .فى الثامنة والعشرين : لا تحتاج لأن تحكى لها حكاية كى تقودها إلى السرير .فى الثامنة والثلاثين : هى التى تحكى لك الحكاية لتقودك إلى السرير .فى الثامنة والأربعين : تحكى لك الحكاية كى تتجنب الذهاب إلى السرير .فى الثامنة والخمسين : تبقى أنت فى السرير لتتجنب حكايتها .فى الثامنة والستين : إذا قدتها إلى السرير فهذه هى الحكاية .فى الثامنة والسبعين : أى سرير وأية حكاية ؟! أى نوع من الرجال أنت بحق الشيطان ؟!." ( ص 96 – 97 ) . وتحاول الزانية الاستظراف والاستهزاء بالإسلام فتقول : " الشيخ المغربى الذى يعلم الطالبات نواقض الوضوء ، يعددها واحداً واحداً إلى أن يصل إلى مس الذكر ، وستسأله واحدة من الصبايا ، يا شيخى ، بالسين أو بالصاد ؟ " ( ص 106 ) وسؤال الصبية لا محل له من الإعراب إذ ما علاقة الصبية بالذكر !؟ هل للصبية ذكر حتى تسأل عن مس الذكر ، كما تدعى الزانية العاهرة التى تفتخر بمص إير عشيقها !؟وتشيد الزانية بالفياجرا التى تجعل من يزنى بها يشبعها جنسيا :" الفياغرا أنقذت الناس وبيضت وجوهنا بعد سواد ، بيض الله وجه مكتشفيها ومخابرها . يجب اقتراح أسمائهم لجائزة نوبل . أدوا خدمة للإنسانية جمعاء ، نساء ورجالا " ( ص 107 ) وفى وصلة من الانحطاط المتواصل تقول : " لماذا لا تنيكون زوجاتكم " ( ص 110 ) ." أمس قال لى الجوّاب : أنا أنيك إذن أنا موجود " ( ص 115 ) " كان الجوّاب يستعمل الفعل دائماً فى صيغة انتاك " ( ص 115 ) ." تعرفين ماذا يعجبنى فيه ؟ ما إن ألمس عضوه حتى يقف . مستعد فى كل وقت .. فى بلده لم يكن يعرف إلا الاستمناء . كان طالبا فى الجامعة . حتى الشراميط كانت غالية عليه " ( ص 134 ) .وتحكى كيف كان الزانى بها يسألها عن السائل المهبلى فتجيبه بأن عليه أن يضع يده بين ساقيها ليتذوقه :" وأرد أن عليه أن يجد الجواب بنفسه ، أن عليه أن يمد يده بين ساقىّ ليتذوقه . برهان حلاوة العسل . هو العسل نفسه ، يقول ابن عربى " ( ص 149 ) .هذه بعض المقتطفات من مذكرات الزانية " سلوى النعيمى " .. والسؤال :من هذا الذى يُطلق على خراء سلوى النعيمى أنه عمل أدبى ؟؟من هذا القواد الذى يهلل لتلك المذكرات ويقول أنها كسرت تابوهات الدين والجنس والسياسة ؟؟من هذا القواد الذى يستسيغ أن يُطلق على هذا التغوط الفكرى " رواية " ؟؟من هذا القواد الذى يقبل أن يعطى مثل هذه الرواية لابنته لتقرأ عن عسل سلوى النعيمى ؟؟يكاد عقلى يطير من رأسى حينما أجد بعض الأشخاص يشيدون بمثل هذه الأعمال القذرة المنافية للفطرة والدين ؟؟ إذ ما هى الحكمة المستفادة من قراءة مذكرات زناة فجرة يتفاخرون ويتباهون بالزنا ؟؟شاهدت منذ مدة برنامجا على فضائية " الجزيرة الوثائقية " استضاف عدة مومسات من المغرب ومصر ، وهالنى أن رأيت جميع المومسات يبدين ندمهن لامتهان الدعارة ، وأعربت العديد منهن عن أمنياتهن فى الرجوع من طريق الدعارة ، وتمنيت الأخريات الموت .. والشاهد فى ذلك أن البغايا أنفسهن يشعرن بالخجل ، ويتمنين العيش بدون زنا ، وأن تصان كرامتهن ، ويعاتبن الظروف التى أجبرتهن إلى امتهان هذا العمل القذر .. فما بال " سلوى النعيمى " لا تمتلك مثقال ذرة من حياء أو خجل ... وما بال بعض السفلة من الذين يحبون إشاعة الفاحشة ، يُهللون لكل زانية سحاقية تحكى كيف كانت تفتح مؤخرتها وساقيها ...إن " برهان العسل " أكبر دليل على عصر المفاهيم المغلوطة ، الذى جعل صاحبة مذكرات " السائل المهبلى أو برهان العسل " لتتحول صاحبتها المومس إلى أديبة ، وليُصبح العهر فضيلة ، ولتصبح الأخلاق جريمة .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ._________(*) سلوى النعيمى : عجوز شمطاء من أصل سورى ، يقولون أنها " شاعرة ! " ، تقيم فى باريس منذ سنوات وحاصلة على الجنسية الفرنسية less
Reviews (see all)
katniss
اسفاف!!! +ابتذال!!!+اباحية مفرطة!!!=برهان العسل
Wilma
بدأت فيها و لم انهيها و لن انهيها ... مقرفة
jaz
مذكرات مراهقة
Write review
Review will shown on site after approval.
(Review will shown on site after approval)